الدكتور / حسين محمد صبري حسن
مصري الجنسية، حاصل على دكتوراه الآداب في الفلسفة الإسلامية مع مرتبة الشرف الأولى2003، وعلى الماجستير في الفلسفة الإسلامية بامتياز1999، وعلى تمهيدي الماجستير 1996، وعلى درجة الليسانس في الدراسات الفلسفية والاجتماعية من جامعة الإسكندرية 1974، يعمل حالياً أستاذاً مشاركاً لمساق لحضارة الإسلامية لطلاب البكالوريوس، ومساق المدارس الفكرية الكبرى، ومساق المنطق والتفكير القانوني؛ لطلاب الماجستير بجامعة زايد، بدولة الامارات العربية المتحدة منذ 2009 وحتى تاريخه، عمل قبل ذلك محاضراً لموضوعات الفلسفة الإسلامية، ومدرباً ومصمماً للمناهج التربوية، ومنفذاً للدورات التدريبية وورش العمل في البحث العلمي، ومهارات التفكير العليا، وبرامج الكورت، والعصف الذهني، وطرائق التعلم.، والبرمجة اللغوية العصبية، وذلك في تجربة تربوية ممتدة في التعليم العام والجامعي والمناهج، لأكثر من ثلاثين عاماً متصلة، في ثلاث دول عربية، هي مصر والجزائر ودولة الإمارات.
الإنتاج العلمي والأدبي؛ للباحث كتب منشورة ما بين مصر ودولة الإمارات:
في الفكر الفلسفي الإسلامي: من الإرادة إلى الإصلاح، بناء الوعي، رؤية الله عند مفكري الإسلام، ورواد الشك المنهجي، وفي المناهج التعليمية: علم النفس، وعلم الاجتماع للمرحلة الثانوية بدولة الامارات، وكذلك كتاب دليل المعلم لمادة علم النفس، وفي البحث العلمي: مهارة البحث العلمي (ثلاث طبعات)، وفي التنمية البشرية: بتفكيري أنا انسان، وعتبات التميز، وفن إدارة الوقت، وفي مجال الأدب العربي: عناقيد السهر (ديوان شعر)، والأقنعة (مجموعة قصصية)، كما له عديد من المقالات المنشورة في الصحف المصرية والاماراتية، تنوعت بين الديني والاجتماعي والتربوي، وأشهر هذه الصحف، الاتحاد والخليج في الامارات، والدستور والوفد في مصر، كما ينشر انتاجه الفكري في كثير من المواقع الاليكترونية.
الأنشطة والجوائز:
شارك الباحث في كثير من المؤتمرات العلمية العالمية والندوات المتخصصة، كما شارك في تحكيم العديد من الرسائل العلمية والدراسات الجامعية، وله عديد من الدراسات المنشورة في المجلات المحكمة، ما بين الدول العربية والإسلامية، في موضوعات الفكر الفلسفي الإسلامي، والمذاهب، والفرق الإسلامية، ومناهج البحث، ونال عبر مشواره المهني في التدريس والتدريب؛ العديد من الجوائز وشهادات التقدير، ما بين التربوية، والأدبية، وحصل على شهادات تكريم وتميز، من وزارات التربية التي عمل بها، ومن مؤسسات تعليمية عدة، وجامعات ومراكز للتدريب.