الدكتورة صافية كساس
أستاذة محاضرة (أ) بالمدرسة العليا للأساتذة بوزريعة – الجزائر، متحصلة على شهادة البكالوريا عام 2000م، وشهادة في الإعلام الآلي عام 2002م، وشهادة الليسانس في اللغة والأدب العربي من جامعة الجزائر المركزية عام 2004م، وشهادة الماجستير في اللغة والأدب العربي، فرع: نحو عربي من جامعة مولود معمري- الجزائر- عام 2011م بعد إنجاز رسالة بعنوان: “التراكيب الإسنادية في ديوان حسان بن ثابت الأنصاري -دراسة نحوية للجملة الاسمية”، ومتحصلة على شهادة دكتوراه علوم في اللغة العربية تخصص: نحو عربي من جامعة مولود معمري- الجزائر- عام 2018م بعد إنجاز أطروحة بعنوان: “نحاة الأندلس وجهودهم في الدرس النحوي”، وحائزة على شهادة التأهيل الجامعي والترقية إلى أستاذة محاضرة (أ) عام 2019م.
عملت كأستاذة متطوعة لأقسام محو الأمية من 2005م إلى غاية 2007م، وأستاذة مؤقتة بجامعة مولود معمري _ تيزي وزو_ من 2007م إلى غاية 2012م في كلّ من قسم اللغة العربية وقسم الترجمة وقسم علم النفس، وأستاذة مؤقتة بجامعة بودواو – بومرداس- في قسم اللغة العربية وآدابها للسنة الدراسية: 2011م /2012م، وأستاذة دائمة بالمدرسة العليا للأساتذة- بوزريعة- في قسم اللغة العربية وآدابها من منذ عام 2012م إلى غاية يومنا هذا مدرسة لمقياس النحو والصرف، وفقه اللغة العربية، وأصول النحو العربي، والبلاغة العربية، ومصادر اللغة والأدب، واللسانيات العامة، والصوتيات؛ ومشرفة على عديد المذكرات في الليسانس ومناقشتها وكذا مناقشة الماستر.
عضوه في مخبر الممارسات اللغوية في الجزائر بجامعة مولود معمري _ تيزي وزو منذ عام 2009م، وعضوه في مخبر تعليمية اللغة العربية بالمدرسة العليا للأساتذة بوزريعة منذ سنة 2013م إلى غاية يومنا هذا؛ مراجعة مساعدة لتحكيم المقالات في مجلة (العربية) في مخبر تعليمية اللغة العربية بالمدرسة العليا للأساتذة بوزريعة منذ سنة 2018م؛ وعضوه في فرقة بحث: “دراسات في المصطلح العلمي في العلوم الإنسانية والاجتماعية” التابع للمشروع الوطني للبحث (PNR) رقم 23/ 2011؛ عام 2010م؛ رئيسة للجنة البيداغوجية بقسم اللغة العربية وآدابها بالمدرسة العليا للأساتذة – بوزريعة للعام الدراسي 2018م – 2019م، وحاليا عضوه في المجلس العلمي للمدرسة العليا للأساتذة ببوزريعة -الجزائر.
مشاركة في عديد من التظاهرات العلمية الدولية داخل الوطن وخارجه، وملتقيات وطنية وأيام دراسية منها:
المشاركة في المؤتمر الدّولي الخامس للغة العربية بدولة الإمارات العربية المتحدة –دبي- أيام 4 و5 و6 و7 من شهر ماي 2016م؛ والمشاركة في المؤتمر الدولي الخامس للعلوم الاجتماعية بجامعة يلدز تكنيك بإسطنبول – تركيا- أيام 25 و26 و27 أكتوبر 2018م؛ والمشاركة في المؤتمر الدولي الخامس للعلوم الإنسانية والاجتماعية والرياضية من تنظيم مركز احترام العلوم في تركيا ومركز المدار المعرفي للأبحاث والدراسات بالجزائر وبرعاية من جامعة هتيت (الحثيين) الحكومية بأنطاليا – تركيا- أيام 23 و24 و25 مارس 2019م؛ والمشاركة في الملتقى الدّولي الذي نظمه مختبر اللغة العربية والاتصال حول: “إسهامات علماء المغرب العربي في خدمة اللغة العربية وترقيتها” بجامعة السانية _ وهران في 26/27/28 أكتوبر 2009؛ المشاركة في الملتقى المغاربي الثاني الذي نظمته جامعة 08 ماي 1945م – قالمة – بكلية الآداب واللغات حول: ” تعليمية النحو والبلاغة والنصوص الأدبية ” يومي 29 و30 نوفمبر 2010م؛ والمشاركة في تنظيم الملتقى الوطني الأول الذي نظمه مخبر الممارسات اللغوية بجامعة مولود معمري حول: الممارسات اللغوية: التّعليميّة التّعلّميّة أيام: 7-8-9 ديسمبر 2010م؛ والمشاركة في الملتقى الوطني الأوّل الذي نظمته المدرسة العليا للأساتذة بقسنطينة حول: “تعليمية علوم اللغة العربية” يومي 03 و04 ماي 2011م؛ والمشاركة في الملتقى الوطني الرابع الذي نظّمه مخبر تعليم اللغة العربية بالمدرسة العليا للأساتذة ببوزريعة – الجزائر- حول: “السّندات التعليمية للغة العربية في المدرسة الجزائريّة” يومي 17 و18 ماي 2011م؛ والمشاركة في الملتقى الوطني الذي نظمه مخبر الممارسات اللغوية بالجزائر بجامعة مولود معمري – تيزي وزو حول: “التّخطيط اللغوي” يوم 03/ 04/ 05 ديسمبر 2012م؛ والمشاركة في الملتقى الوطني الأوّل حول واقع تعليم اللغة العربية في الطور الأوّل من التعليم الابتدائي المنعقد يوم 18 فيفري 2019م بجامعة يحي فارس بالمدية؛ والمشاركة في الملتقى الوطني حول الدرس النحوي واقعه وآفاقه في المنظومة التعليمية في الجزائر يومي 04-05 شباط/ فبراير 2020م بالمركز الجامعي –صالحي أحمد- النعامة؛ المشاركة في الأيام الدراسية التي نظمها المجلس الأعلى للغة العربية حول: “الإذاعة الوطنية وترقية أداء اللغة العربية” في 28/29 يوليو 2008، وحول: “العربية والصحافة المكتوبة” في 23 مارس 2010؛ وحول: “إمكانات الاستفادة التطبيقية من البحوث اللغوية في الجامعة الجزائرية” في 30 جوان 2010م؛ وحول: “التخطيط اللغوي في الجزائر: اللغات ووظائفها” في 12 و13 أفريل 2011م،… والمشاركة في اليوم الدراسي الذي نظمه قسم علوم الإعلام والاتصال بجامعة عبد الحميد بن باديس بـ:مستغانم حول: “التطبيقات الإعلامية لشبكة الإنترنت” يوم 12 أفريل 2011م، والمشاركة في اليوم الدراسي الذي نظمه مخبر الممارسات حول: “مناهج اللغة والأدب” يوم 10 ماي 2011م؛ وحول: “مصطلح علم النفس اللغوي والتربوي بين الوضع والاستعمال” يوم 14 فيفري 2013م؛ والمشاركة في اليوم الدراسي الذي نظمه مخبر علم تعليم اللغة العربية بالاشتراك مع مخبر علم تعليم والتكوينية بالمدرسة العليا للأساتذة – بوزريعة حول: “إستراتيجية الخرائط المفاهيمية” يوم 29 جانفي 2020م.
مشاركة في تأليف كتاب جماعي بعنوان: (لغة الصحافة) عام 2007م، ومؤلفة لعدة مقالات تتجاوز العشرين بحثا تخص قضايا اللغة العربية نشرت في عدة مجلّات دولية ووطنية محكمة، منها: مقال بعنوان: “لغة الإذاعة والتلفزيون وتأثيرهما على النشء الجديد”؛ ومقال بعنوان: “التراكيب النحوية ودورها في ترقيـة اللسان العـربي من خلال الرسائل الجامعية”؛ ومقال بعنوان: “اللغة العربية في الصحافة المكتوبة واقع وآفاق”؛ ومقال بعنوان: “نظام التدريس بالمراكز العلميّة في المغرب العربي ونظام التدريس فيها”، ومقال بعنوان: “تعليمية النحو العربي في الجامعات الجزائرية _العقبات والحلول_”؛ ومقال بعنوان: “مستقبل الصّحيفة التقليدية في ظلّ الصحيفة الالكترونية”؛ ومقال بعنوان: “أهمية المنهج الإحصائي في فهم الظاهرة اللغوية”؛ ومقال بعنوان: “العربيّة في الصّحف اليوميّة بين الفصحى والعاميّة”، ومقال بعنوان: “تدريس النحو العربي بين الصعوبة وطرائق تيسير الدرس النحوي”؛ ومقال بعنوان: “الصورة في الكتاب المدرسي للسنوات الأولى من التعليم الابتدائي ودورها في تعليم اللغة العربية- كتاب السنة الثانية ابتدائي نموذجا-“؛ ومقال بعنوان: “التخطيط اللغوي في الجزائر ودوره في خدمة العربية والنهوض بها”؛ ومقال بعنوان: “أهمية التّراكيب النّحويّة في اكتساب اللغة العربية”؛ ومقال بعنوان: “المعاني القرآنية في إلياذة الجزائر لمفدي زكرياء”؛ ومقال بعنوان: “التهجين اللغوي وسياسة التخطيط المحكم في الجزائر دراسة في الأسباب والعوائق”؛ ومقال بعنوان: “التعدد اللغوي في المجتمع العربي المغربي العوامل والأسباب، الآثار والعلاج؛ ومقال بعنوان: “الاستعمال اللغوي في وسائل التواصل الاجتماعي عند الشباب العربي الواقع والأسباب والآثار”..