أنا الدكنور ضياء حسن محمد الكنيبص الجبوري، حصلت على بكالوريوس اللغة العربية من جامعة الموصل من كلية التربية عام 2003، ثمّ تقدمت لدراسة الماجستير مباشرة في الكلية نفسها، وقدّمت رسالة بعنوان (اللامساس في التعبير القرآني)، وذلك عام 2003. وفي عام 2004 صدر تعييني بصفة مدير لملاحظية الوقف السني في الشرقاط. فباشرت بمهامي الوظيفية، مع الاستمرار بتدريس عدد من المقررات اللغوية والشرعية: في النحو والبلاغة والإملاء، والتوحيد، والفقه، وأصول الفقه. وكذلك عضوية عدد من الجمعيات الخيرية والتعليمية. ثمّ أصبحت إماما وخطيبا منذ عام 2005، مع إلقاء الدروس العلمية الشرعية واللغوية، والمحاضرات.
وفي عام 2007 أكملت دورة في (الإدارة الوسطى) في الجامعة السورية الدولية الخاصة للعلوم والتكنولوجيا (بالتعاون مع ديوان الوقف السني في العراق) في دمشق – سورية.
وفي 2009 تقدمت لدراسة الدكنوراه في كلية الآداب بجامعة الموصل، وقدمت أطروحتي التي كانت بعنوان: (جهود السيوطي في كتابه (تنوير الحوالك شرح على موطأ مالك) – دراسة لغوية -). وقد أنهيتها عام 2014.
وفي السنة نفسها أكملت دورة في طرائق التدريس في جامعة تكريت – مركز التطوير والتعليم المستمر، العراق – تكريت، (من تاريخ:23/2/2014/ إلى تاريخ:19/3/2014).
وفي السنة نفسها 2014 نشر لي بحث بعنوان (الثقافة الإسلامية في بلاد المسلمين – وسائل دعمها، وأسباب طمسها) في مؤتمر مكة المكرمة الخامس عشر في ذي الحجة عام 1435هـ. الذي كان عنوانه (الثقافة الإسلامية.. الأصالة والمعاصرة).
ثمّ أصبحت مسؤولا لشعبة البحوث والدراسات في الدائرة نفسها عام 2015. وفي عام 2016 نشر بحثي الموسوم بـ (المصطلح الفقهي عند ابن قدامة المقدسيّ – 620 – في كتابه المغني – دراسة لغوية -) في مجلة مجمع اللغة العربية على الشبكة العالمية، السنة 4، العدد 11، ذو القعدة 1437 – أغسطس 2016.
وفي عام 2018 طبعت رسالتي للماجستير (اللامساس في التعبير القرآني) بدار رسلان (سوريا – دمشق).
وأنا أجيد العمل على برنامج الطباعة (الوورد)، وعلى شبكة الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، وكذلك على المكتبة الشاملة.
وقد حصلت على العضوية في مجمع اللغة الافتراضي على تويتر. والمشاركة في العديد من المواقع، مثل مجمع اللغة العربية في مكة المكرمة، والألوكة.