سوداني الجنسية من مواليد مدينة عطبرة، حائز على دكتوراه الفلسفة في التربية (تكنولوجيا التعليم والمناهج ) جامعة الخرطوم 2002م، وشهادة الرخصة الدولية لقيادة الحاسب (ICDL ).
عضو هيئة التدريس بكلية التربية جامعة الخرطوم ومديرًا لمركز جامعة الخرطوم للتدريب المتقدم من العام 2015 – 2019م وعميدًا لمكتبات جامعة الخرطوم من العام 2019 وحتى تاريخه. تمت ترقيتي إلى درجة الأستاذية بجامعة الخرطوم في العام 2016م.
جائزة البحث العلمي من عمادة الحث العلمي بجامعة الخرطوم للبحوث المتميزة داخل وخارج السودان خلال العامين 2018 والعام 2019م.
عضو لجنة الدراسات التربوية بالمجلس القومي للتعليم العالي، ورئيس لجنة الفصول الإلكترونية بالمجلس القومي للتعليم العالي. وعضو مجلس إدارة جامعة الخرطوم ولجنة الترقيات بالجامعة، فضلًا عن العديد من اللجان الإدارية والأكاديمية على مستوى وزارة التعليم العالي والبحث العلمي ووزارة التربية الاتحادية وجامعة الخرطوم وكلية التربية. بالإضافة إلى عضوية لجان إعداد وتطوير مناهج كثير من الجامعات.
إسهام مقدر في مجال تدريب أعضاء هيئة التدريس بمؤسسات التعليم العالي والتعليم العام؛ حيث تم تصميم العديد من الحقائب والدورات الحتمية التدريبية في مجال تكنولوجيا التعليم والوسائل التعليمية والمناهج لأعضاء هيئة التدريس بالجامعات والكليات الجامعية ولمعلمي التعليم العام؛ فكان أن تم تنفيذ العديد من الدورات والبرامج التدربيبة عبر العديد من المراكز التدريبية وإدارات الجودة ببعض الجامعات.
نشر ما يزيد عن (43) بحث علمي وورقة علمية في مجال تكنولوجيا التعليم والمناهج وطرق التدريس في دوريات ومجلات علمية محكمة محلية وإقليمية وعالمية. وتأليف عدد ثلاثة من الكتب العلمية التربوية في مجال تكنولوجيا التعليم.
المشاركة بتقديم أوراق علمية في أكثر من (21) مؤتمر علمي تربوي داخل وخارج السودان ذات الصلة بالمجال التربوي عموماً ومجال تكنولوجيا التعليم والمناهج وطرق التدريس على وجه الخصوص. بالإضافة إلى المشاركة في العديد من ورش العمل الأكاديمية والتخصصية داخل وخارج السودان.
محكم ومقوم معتمد للإنتاج العلمي لأعضاء هيئة التدريس في بحوث الترقية وكذلك للأوراق والبحوث العلمية التي تصدر عن المجلات والدوريات التربوية للجامعات السودانية وغيرها من المؤسسات خارج السودان. ولعدد من الرسائل العلمية (ماجستير ودكتوراه) بجامعة الخرطوم وغيرها من الجامعات داخل وخارج السودان.
عضو العديد من الجمعيات التربوية الإقليمية والعالمية.