الأستاذة غادة رمضان علي عبد العال

اللغة العربية وآدابها

مصر

غادة رمضان علي معلمة اللغة العربية للناطقين بغيرها بمركز جامعة القاهرة للغة والثقافة العربية، وباحثة دكتوراه بالشعبة اللغوية في قسم اللغة العربية وآدابها بكلية الآداب جامعة القاهرة. حاصلة على درجة الماجستير في علم اللغة عام 2018 بتقدير جيد جدًا من قسم اللغة العربية وآدابها بكلية الآداب جامعة القاهرة، وعنوان الرسالة: العناصر الأساسية والثانوية للجملة في العربية والكورية، دراسة تقابلية تحليلية. حاصلة على درجة الليسانس من قسم اللغة العربية وآدابها بكلية الآداب جامعة القاهرة. عملت معلمة للغة العربية للناطقين بغيرها بمركز الديوان بفرعيه مدنية نصر وجاردن سيتي، ثم بمركز نون بالدقي، ثم مركز جامعة القاهرة للغة والثقافة العربية التابع لكلية الآداب جامعة القاهرة. حاصلة على عدد من الدورات المهنية، منها: الشهادة الوظيفية لتدريس اللغة العربية بوصفها لغة أجنبية (CCTAFL) بالجامعة الأمريكية، الورشة التدريبية لتدريس اللغة العربية للناطقين بغيرها بمركز جامعة القاهرة للغة والثقافة العربية، مهارات البحث العلمي بمركز جامعة القاهرة للعلوم الاجتماعية، مهارات المذيع بمركز لاونج التحرير جوته، الكتابة الإبداعية ببيت السناري للعلوم والثقافة والفنون، وغيرها من الدورات. على دراية جيدة بعدد من اللغات، منها: الإنجليزية والكورية والإندونيسية. قامت بتدريس اللغة العربية الفصحى والعامية المصرية ولغة الإعلام العربي والثقافة العربية والإسلامية للعديد من الطلاب من مختلف الجنسيات والجامعات، منها: جامعات هانكوك وبوسان وميونج جي بكوريا الجنوبية، وجامعتي طوكيو وأوساكا باليابان، وجامعتي سان بطرسبرج وموسكو بروسيا، وجامعة قوانغدونغ للدراسات الأجنبية الصينية، وغيرها من جامعات أوروبية وآسيوية، كما قامت بتنظيم البرامج التعليمية لهؤلاء الطلاب. وقد شاركت في برنامج تعليم اللغة العربية والثقافة الإسلامية لطلاب المدارس الإسلامية بإندونيسيا التابع بالمركز الثقافي الإندونيسي والسفارة الإندونيسية بمصر (سافاري). ونالت عددًا من شهادات التقدير من مركز جامعة القاهرة للغة والثقافة العربية والسفارة الإندونيسية بالقاهرة ومدرسة ممبجانجونان الإسلامية بجاكرتا إندونيسيا والسفارة الكورية بالقاهرة وغيرهم. وكتبت عددًا من المقالات المنشورة بجريدة الجمهورية وموقع السياحة الكورية كما شاركت في بعض الأبحاث العلمية والكتب الثقافية.

Facebook
Twitter
LinkedIn