الدكتور هاشم صالح محمد متاع

الأدب والنقد

الأردن - عمّان

الأستاذ الدكتور هاشم صالح مناع عميد كلية الآداب في جامعة الإسراء /عمان شاعــر، أكاديمي، أديب، مؤلف، باحث، مؤرخ أردني، ولـد في فلسـطين، في قريـة(زيتا) محافظة (طولكرم) عام 1951. وحصل على: الثانوية العامة من مدرسة الفاضليّة الثانوية في محافظـة (طولكرم) عام 1971، وشهادة الليسانس في اللغـة العربيـة من جامعـة بيروت العربية عام 1978، ودرجة الماجستير في اللغـة العربية – الأدب من جامعة عين شمس بالقاهرة 1981، ودرجة الدكتوراه في اللغة العربية – الأدب والنقد من جامعـة لنـدن: ((University of London – SOAS في بريطانيا عام 1986. وعمل في سلك التدريس الجامعي في:University of London – SOAS) ) إذ قام بتدريس اللغة العــربية للناطقين بغيرها في عامي 1984 و1985م. وعمل بكليـة الدراسـات الإسلاميـة والعربية بدبي عام 1986، وعُيـِّن وكيـلاً لها في عام 1987، وترقى فيها إلى أن وصل إلى درجة أستاذ الأدب والنقد عام 1997، وظـل فيها حتى عام 2004، وقد ترأَّس فيها لجاناً كثيرة.
ثم عمل بجامعة عجمان، كلية التربية، قسم اللغة العربية والدراسات الإسلامية عام 2004، إذ عُيِّن أستاذ الأدب العربي والنقد فيها، ثم عين رئيساً للقسم فيها سنة 2005، ثم عين رئيساً لكرسي القدسي الشريف، ورئيساً لكرسي الإعجاز القرآني، ورئيساً لهيئة النهوض باللغة العربي، كما عين مديراً لمركز الدراسات والبحوث اللغوية والترجمة.
ثم التحق بجامعة الإسراء في الأردن، وعين رئيساً لقسم اللغة العربية وآدابها (2013-2014)، ولا يزال يعمل فيها أستاذ الأدب والنقد، ومنسق الدراسات العليا في القسم.
وقد درَّس طلبة الدراسات العليا، وأشرف على رسائل في الماجستير، وحكَّمَ الكثير من البحوث في المجلات العلمية المحكمة في الدول العربية، وكان مستشاراً في بعضها. ورُشح حَكَماً في كثير من الترقيات العلمية في الجامعات، وفي كثير من الجوائز الحكومية والمؤسسات الخاصة.
وعين مستشاراً في بعض الجامعات العربية والأجنبية. وكان عيناً فاحصة في بعض الجامعات. كما أنه اشترك في تصميم بعض البرامج ذات الصلة بتخصصه أو القريبة منها في العلوم الإنسانية.
حائز على جائزة (ORS) من بريطانيا. وحضر مؤتمرات كثيرة في بلدان عربية وأجنبية، وشارك ببحوث فيها. وحضر ندوات كثيرة واحتفالات وأمسيات شعرية، وشارك فيها بقصائد شعرية. وهو عضو في هيئات وجمعيات كثيرة، أهمها: اتحاد الكتاب العرب بدمشق.
* له ما يزيـد على خمسة عشريـن مؤلفاً مطبوعـاً. وكتب بحوثاً متخصصة في مجاله، نشرت في المجلات العلمية المحكمة، وله بحوث كثيرة عن (الأقصى المبارك) و(القدس الشريف).
كتب الشعر منذ أكثر من ثلاثين عاماً، نشر بعضه في الصحف، وألقى بعضه في ندوات واحتفالات. وله أربعة دواوين مطبوعة بعنوان: “ديوان مغترب”، و”ديوان خليجيات”، و”ديوان الغربة والاغتراب”، و”غريب”، وهناك أخرى تحت الطبع. وله عمل نثري إبداعي، نشره تحت اسم: “حكاية زيتا”.

Facebook
Twitter
LinkedIn