الأستاذة الدكتورة سلمى ميشال عطالله

اللغة العربية وآدابها

رئيس قسم اللغة العربية

جامعة سيدة اللويزة

لبنان - بيروت

الأستاذة الدّكتورة سلمى عطالله، مواليد لبنان، عام 1964، حاصلة على شهادة الدّكتوراه في النّقد الأدبيّ الحديث، من الجامعة اللّبنانيّة، عام 2010.
عملت في مجال تدريس اللّغة العربيّة وآدابها لأكثر من واحدة وثلاثين سنة، ورئست عددًا من أقسام اللّغة العربيّة في أكثر من مدرسة وجامعة رسميّة (اللّبنانيّة) وخاصّة (الجامعة اللّبنانيّة الأميركيّة – جامعة سيّدة اللويزة) في لبنان. هي، اليوم، أستاذة مشاركة، متفرّغة في جامعة سيّدة اللويزة، ورئيسة قسم اللّغة العربيّة فيها، ومستشارة لمؤسّسة الفكر اللّبناني فيها… شاركت في هيئات الجامعة الخاصّة بالتّقويم والتّرقية ووضع البرامج… وناقشت عددًا من رسائل الماجستير…
لها مجموعة من المؤلّفات الّتي تتنوّع بين أكاديميّة ونقديّة وأدبيّة، ومنها ثلاثَةَ عشَرَ بحثًا نقديًّا وتربويًّا منشورًا في عدد من المجلّات اللّبنانيّة والعربيّة المحكّمة، نذكر منها: الخطاب الدّينيّ في رواية “ابنة سوسلوف”. مقاربة في النّقد السّوسيولوجيّ وسيميائيّة الخطاب. صورة البطل المأزوم في الرّواية زمن الرّبيع العربيّ: الرّواية السّوريّة نموذجًا – “رقصة الظّلّ الأخيرة” لـ”رامي الطّويل”: قراءة تأويليّة. المكان والكينونة في رواية الإقلاع عكس الزّمن لـ “إملي نصرالله”. الخطاب الفلسفيّ في “زنبقة الغور” لـ “أمين الرّيحاني”. أيّ أدب نريد لأطفالنا؟ مقاربة سيميائيّة سرديّة لنصوص قصصيّة من أدب الأطفال. الإبداع في عمليّة التّعلّم والتّعليم: طرقه وأهميّته… كما مجموعة من المؤلّفات الأكاديميّة المعتمدة كمادّة تدريس لمقرّرات دائرة اللّغة العربيّة في جامعة سيّدة اللويزة (تقنيات الكتابة والإلقاء، من أجل تواصل لغويّ صحيح، المدارس الأدبيّة، الفنّ القصصيّ، في توظيف قواعد اللّغة العربيّة الأساسيّة…) وتلك الخاصّة ببرامج اللّغة العربيّة (تعليم اللّغة العربيّة للعمّال الوافدين إلى الدّول العربيّة – تعليم اللّغة العربيّة كلغة ثانية…) بالإضافة إلى عدد من الكتابات الأدبيّة والرّوايات والقصص الخاصّة بالأطفال (عند قارعة الوجود، بخلاء… ولكن، مجموعة “رغبات قاتلة”، حين تشرق الشّمس، مجموعة “لغة الطّبيعة”، رحلة فراشتين، مجموعة “روى تتعلّم”، مجموعة “نتعلّم مع يارا” …)