الأستاذ أحمد محمد عبد الفتاح

لغويات

مصر

الأستاذ/ أحمد محمد عبد الفتاح
باحث أكاديمي في مجال اللغويات التطبيقية وصناعة المعجم الحديث ونقده، ومدرس مساعد بجامعة عين شمس.
تَخَرَّجَ في كلية الألسن جامعة عين شمس بجمهورية مصر العربية عام 2015 من قسم اللغة العربية بتقدير عام امتياز مع مرتبة الشرف.
حاصل على دبلومة اللغويات من قسم اللغة العربية بكلية الألسن جامعة عين شمس، جمهورية مصر العربية، بتقدير امتياز عام 2016.
حاصل على ماجستير اللغة العربية في اللغويات من قسم اللغة العربية بكلية الألسن، جامعة عين شمس، القاهرة، جمهورية مصر العربية، بتقدير امتياز، في دراسة عنوانها: “جهود الدكتور أحمد مختار عمر المعجمية بين النظرية والتطبيق.. دراسة في علم صناعة المعجم”، وذلك في عام 2019.
وضع خطةً مقترحة للتسجيل لدرجة الدكتوراه بعنوان: “المعجمات التعليمية للطفل العربي: دراسة في الصناعة المعجمية وتصور مُقترح” تمت الموافقة عليها من قِبَل مجلس الكلية في يونيو 2020، وهي قيد الدراسة حاليًا.
عمل مدققًا لغويًا منذ عام 2012 للعديد من المسرحيات الجامعية.
عمل كاتبًا في مجلة “VOCAL Magazine” منذ عام 2013.
عمل مدققًا في المجلة ذاتها منذ عام 2014.
عمل مدربًا في مجال كتابة المحتوى منذ عام 2015.
عُيِّنَ معيدًا بقسم اللغة العربية بكلية الألسن، جامعة عين شمس، القاهرة، جمهورية مصر العربية، منذ عام 2016.
عمل مدققًا لغويًا في دار “مداد للنشر والتوزيع” بدولة الإمارات العربية المتحدة منذ عام 2017.
عُيِّنَ مدرسًا مساعدًا بكلية الألسن، جامعة عين شمس، القاهرة، جمهورية مصر العربية، منذ عام 2019.
عمل مدققًا لغويًا بمركز الخدمة العامة بجامعة عين شمس في جمهورية مصر العربية منذ عام 2019.
حصل على عضوية “مبادرة مشروع كاتب” عام 2020.
عمل محررًا بموقع “تنوير” على الشبكة العنكبوتية في عام 2020.
لديه خبرة لا تقل عن عشر سنوات في مجال التدقيق اللغوي والتحرير، وقد شارك في مراجعة العديد من الرسائل العلمية داخل مصر وخارجها، كما شارك في مراجعة وتحرير العديد من إصدارات دار “مداد للنشر والتوزيع” بدولة الإمارات العربية المتحدة، ومنها على سبيل المثال: “أمنيتي أن أقتلَ رجلًا”، و”الست زُبَيْدَة”، و”تأملات في السعادة الإيجابية، مقاربة فكر محمد بن راشد آل مكتوم بأفكار فلاسفة التنوير”، و”فن العزلة”، و”أريفال القادم من بعيد”، و”أشباح في الفجيرة”، و”إستبرق”، و”استراتيجية قلب”، و”التطوع: نظرة إيجابية وجولة ميدانية”، وغيرها الكثير.