
الدكتورة ناهد محمود حسين خيرى
طب نفسي
نفس للمحاكاة
جمهورية مصر العربية
- كيف جرؤنا على تهميش اللغة العربية فى التعليم الطبى ؟
- التدريب على التواصل الفعّال فى الطب عن طريق المحاكاة
- باحثون: أستاذ الدكترو محمد السيد الطويل- أستاذ الدكتور فادية زيادة- دكتورة ناهد محمود خيرى
- تفاقمت الفجوة بين المريض والطبيب لمستويات غير مسبوقة حيث أصبح العنف فى المؤسسات الطبية امرأ متوقعاً نحتاج ان نسن له قوانين لحماية الطبيب والفريق الطبى والمنشأة.
- ويضع الباحثون فرضية ان مركز الفجوة هو غياب اللغة العربية فى التعليم الطبى فى معظم البلدان العربية حيث يكون التعليم حصرياً باللغة الإنجليزية. وبالرغم من هذا أمراً محموداً إلى حدٍ ما حيث يتيح سهولة الإطلاع على المصادر العلمية والمشاركة فى المؤتمرات العاليمة التى تتصدرها الدول الغربية إلا انه أنشا غُربة بين الطبيب والمريض بل بين الطبيب ونفسه: إذا انه يفكر باللغة العربية ويتحدث بها إلا انه يتكبد مشقة الترجمة مرتين: مرة ترجمة معنى ما يقوله المريض ليضاهى به ما تعلمه من أعراض وأمراض: ثم تأتى المرحلة الثانية من الترجمة حيث يحتاج لترجمة ما يجب ان يُقال للمريض. ويزداد العبء عندما يكون الطبيب بصدد عرضا أو مرضا نفسيا وياحبذا إذا كان طارئاً!!!
- أهداف البحث:
- إستكشاف فرضية ان غياب اللغة العربية فى القاموس اليومى للأطباء فى التعليم بخلاف الممارسة يمكن تلافيه بإعادة التدريب من خلال المحاكاة.
- الأسئلة التى يجيب عليها البحث: هل العنف فى الطوارىء وتدهور العلاقة بين المريض والطبيب يمكن تلافيهم من خلال تحسين التواصل من خلال التدرب على التواصل باللغة العربية ؟
- منهج البحث:
- قام الباحثون بتدريب عدة مؤديين طبيين تتدربوا على كيفية أداء دور المريض القابل للغضب والذى يحتاج إلى تواصل هادىء وفعّال. تم عمل عدة ورش عمل للأطباء الجدد على كيفية التواصل فى المواقف التى تنبىء بإحتمال للعنف.
- أدوات البحث: المحاكاة
- الخلاصة والتوصيات:
- 1- ضرورة النظر فى تعميم التدريب على التواصل باللغة العربية فى المجال الطبى
- 2- المحاكاة منهج فعّال يتيح التدريب الآمن حيث يتعلم الطبيب من أخطأئه قبل وقوعها فى الحياة العملية
- أنشر السيرة الذاتية على مواقعك
Facebook
Twitter
LinkedIn
- السيرة الذاتية بِ دِ فْ